صيانة ايديال زانوسى الايطالية http://www.idealzanussimaintenance.com/ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتــــــــ
شركة صيانة زانوسى العبد http://www.alabd-maintenance.zanussi.company/ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتــــــــ

الاثنين، 14 مايو 2012

أزمة الإخوان والسلفيين





أزمة الإخوان والسلفيين المكتومة يفجرها حجازي<br>بكار: نرفض التجريح في علماء الدعوة السلفية
تفاقمت الخلافات بين الاخوان المسلمين والسلفيين بعد أن أفرزت الممارسة العملية العديد من نقاط الصدام بين الجانبين‏.‏
رشاد البيومى - و - نادر بكار - و - صفوت حجازىرشاد البيومى - و - نادر بكار - و - صفوت حجازى
وكان السلفيون في موقف بعيد عن الاخوان في أزمة سحب الثقة من حكومة الدكتور كمال الجنزوري,وقبل ذلك في ملف تأسيسية الدستور, حيث مال السلفيون الي اسناد النسبة الاكبر من الاعضاء عندهم من خارج البرلمان.ورفض السلفيون صراحة تعليق جلسات مجلس الشعب الذي فرضه الحرية والعدالة.
بينما سادت حالة من التوتر في العلاقة بين جماعة الإخوان المسلمين والدعوة السلفية وحزب النور إثر قيام الدعوة بدعم الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح في انتخابات الرئاسة.
وكان الدكتور صفوت حجازي قد شن هجوما حادا علي قيادات الدعوة السلفية وحزب النور في المؤتمرات الداعمة لمحمد مرسي والتي حرص علي المشاركة فيها, وذلك علي خلفية, دعم الدعوة لابو الفتوح, وفجرت تصريحات حجازي أزمة بين الدعوة والاخوان وكشفت الازمة عن المدي الذي وصلت اليه العلاقة بين الطرفين.
ومن جانبه أكد نادر بكار المتحدث الرسمي باسم حزب النور أنه ليس من المقبول الغمز واللمز في اي من علماء الدعوة السلفية, مشيرا الي ان هذا باب للفتنة لابد ان يغلق لان النقد لوكان موضوعيا سنقبله أما ان كان لمجرد التجريح فليس مقبولا.
وأضاف بكار: بالنسبة لما أثير من لغط في الآونة الأخيرة حول اختيارات علماء الدعوة السلفية وقيادات النور لأبوالفتوح فإننا نؤكد أن قرار مجلس شوري الدعوة السلفية وكذلك اعضاء الهيئة البرلمانية واللجنة العليا للحزب خرج بشكل فيه ممارسة شورية تم فيها التصويت لاختيار المرشح الذي سيتم دعمه من بين ثلاثة مرشحين هم الدكتور محمد سليم العوا والدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح والدكتور محمد مرسي. وأشار بكار إلي أن كل علماء الدعوة السلفية وعلي رأسهم الدكتور محمد إسماعيل المقدم ملتزمون بقرار مجلس شوري الدعوة السلفية بعد التصويت عليه.
وأوضح بكار انه يجد من المفارقات ان يتحدث البعض عن الذي يقبل أبوالفتوح والذي يرفضه في الوقت الذي لم نسأل فيه الإخوان عن الــ52 عضوا الذين لم يوافقوا علي نزول المهندس خيرت الشاطر ومن بعده الدكتور محمد مرسي, مشيرا الي أن هذه ابجديات العمل بالشوري, أن يلتزم الجميع بقرارات الأغلبية والدكتور محمدإسماعيل المقدم بنفسه قال قبل مجلس الشوري ان القرار في النهاية للمجلس وإن كل الأصوات فيه متعادلة وليس لصوت فيه فضل علي الآخر ونحن ملتزمون بالقرار الذي تم اتخاذه. وانتقدت جماعة الإخوان المسلمين ماسمته بمحاولات إشعال الفتنة بين الإسلاميين والتركيز علي أشياء هامشية بغرض التشويش علي الرأي العام وتشويه صورة التيار الإسلامي وعلي رأسه الإخوان.
وقال الدكتور محمود حسين الأمين العام للجماعة إن الإخوان حريصون علي التنافس الشريف في أي عملية ديمقراطية, وضد الإساءة لأي شخص, أو فصيل, وليس بين الجماعة والسلفيين أي عداوة, فحزب النور أعلن تأييده للدكتور عبدالمنعم ابو الفتوح لكن هناك العديد من السلفيين, بل الاغلبية أيدوا مرشح الاخوان وحزبها الحرية والعدالة الدكتور محمد مرسي وكل فصيل له الحق في دعم من يراه مناسبا.
وحول مايتردد عن انتماء الدكتور صفوت حجازي للإخوان, ذكر حسين انه لايعرف اذا كان حجازي من الاخوان ام لا وهذا امر يسأل فيه الداعية الاسلامي ومنطقته التابع لها, فالجماعة غير معنية بحصر اسماء كل اعضائها.
وتردد في الآونة الاخيرة ان حجازي عضو في جماعة الاخوان خاصة بعد ظهوره المتكرر ودعمه الشديد العلني لمرشح الجماعة الدكتور محمد مرسي.
بينما تعجب الدكتور رشاد البيومي نائب المرشد العام للإخوان مما يثار حول انتماء حجازي للجماعة بعد مساندته لمرشحها الرئيس, وقال: إن الدكتور محمد عمارة والدكتور محمد عبدالمقصود والدكتور راغب السرجاني وغيرهم أيدوا مرشح الإخوان.. فهل يعني هذا أنهم منتمون لها؟! وطالب البيومي الجميع بالاهتمام بالقضايا الرئيسية المهمة للتقدم بالبلاد بدلا من التركيز علي مسائل فرعية ليس لها قيمة في الوقت الراهن, وربما تؤدي للإضرار اكثر من النفع.
وأضاف أنه عندما وجه الدكتور محمود عزلان المتحدث الرسمي للإخوان رسالة عتاب للسلفيين لم تكن بغرض العتاب علي دعمهم مرشح كما يصورها البعض فكل فصيل حر في اختيار من سيدعمه.







سيارة نقل اصطدمت بموكب المتهمين فى أحداث بورسعيد لتهريبهم











استكملت محكمة جنايات بورسعيد محاكمة المتهمين الـ‏73‏ في قضية أحداث بورسعيد حيث استمعت لعدد من الشهود‏,‏ وشهدت الجلسة كعادتها بعض المشادات والمشاحنات‏.‏



صورة ارشيفية من احداث بورسعيد
صورة ارشيفية من احداث بورسعيد
في بدايه الجلسة علق المدعون بالحق المدني علي واقعة المصادمة التي وقعت بين سيارة نقل وموكب تأمين المتهمين لاحضارهم من محبسهم بجلسة امس ان تلك ليست مصادمة عادية و لكنها محاولة لتهريب المتهمين نتج عنها إصابة4 امناء و القبض علي سائق السيارة النقل, ونشبت مشادة كلامية بين المتهمين داخل القفص بسبب تأخر الجلسة التي بدأت في الـ11.30 ظهرا بالاعتذار عن التأخير وبسبب عدم امكاني عرض الاسطوانات الخاصة بالوقائع حتي كتابة هذة السطور لعدم حضور الخبير الفني من اتحاد الاذاعة والتليفزيون واستمعت المحكمة إلي شهادة حسام ربيع محمد19 سنة طالب والذي أكد انه تم قذف الاتوبيسات التي كانوا يستقلونها بالحجارة مشيرا إلي انه عند نهاية الشوط الاول نزل جمهور المصري الي الملعب وألقي عليهم الحجارة. وفي تلك اللحظة أعترض الدفاع علي وقوف الشاهد بالقرب من المدعين بالحق المدني وأكد انه يتملي الاجابة منهم, كما خرجت إحدي اهالي الشهداء لتقول ان محامي المدعين قاموا بإملاء الشاهد شهادته, وقدمت للمحكمة ورقة بذلك ليكمل الشاهد ان الشرطة قامت بأخذهم بعد الجلسة في سيارات امن مركزي ليعودوا الي القطار, مضيفا انه كان هناك العديد من الاصابات و الوفيات بين صفوف جماهير الاهلي.
لتستمع المحكمة بعدها الي الشاهد الثاني أحمد محمود زهرة21 سنة من أعضاء الالتراس الاهلي, والذي قرر انه فيبداية تجمعهم امام النادي الاهلي اكتشفوا عدم وجود سائقين, واضاف انه نبه عليهم عدم التعرض الي احد حتي لو تم التعدي عليهم في بورسعيد وعند توجههم الي الاستاد وسط القاء الحجارة والشماريخ عليهم دخلوا علي غير العادة من الباب الايسر وليس الايمن حيث علموا أنه تم الاعتداء علي اللاعبين مما أشعر جمهور الالتراس بأن تلك المباراة لن تنتهي علي خير.

الفلاح المصرى في برنامج عمرو موسى الرئاسي

الفلاح المصرى
مصر دولة زراعية …… دعونا نفخر بذلك.
اخشى إذا استمر الوضع الحالى دون رفع مستوى معيشة الفلاح وتحسين دخله وتوفير له الخدمات والمرافق، أن يهجر الجيل القادم مهنة الزراعة.
لقد أصبح مستقبل الزراعة في مصر في خطر لا يمكن السكوت عليه. فالتنمية الزراعية ستكون من اهم اولويات برنامجى الاقتصادى. الفلاح وتطوير أوضاعه ورفع مستوى معيشته، وبث الروح من جديد في الزراعة المصرية، وتحقيق الأمن الغذائي، لاسيما من المحاصيل الاستراتيجية، إذ تشمل:
الفلاح
  • ضمان حصول الفلاح على السعر العادل لمحاصيله، والحد من استغلال الوسطاء له.
  • توفير احتياجاته من الأسمدة والمبيدات وغيرها من مدخلات الانتاج بأسعار معقولة.
  •  وتخليصه من عبء مديونيته لدى بنك التنمية والائتمان الزراعي، بتسهيلات لسداد القروض الصغيرة، وإعادة هيكلة القروض الكبيرة، وإسقاط غرامات التأخير، ومد آجال السداد، وخفض أسعار الفائدة، واسقاط الدعاوي القضائية ضد المتعثرين، و
  • تأمين الفلاح ضد المخاطر التي تتهدد الإنتاج الزراعي.
  • إنهاء مشاكل الفلاحين مع الهيئة العامة لتنمية المشروعات الزراعية بالافراج الفوري عن عقود التمليك لمن قام بسداد ثمن الأرض،
  • تنفيذ خطط عاجلة لتوفير شبكات مياه الشرب النقية والصرف الصحي والوحدات الصحية.
الأرض:
  • العودة لنظام الدورة الزراعية بما يحقق زيادة خصوبة التربة من خلال تعاقب المحاصيل.
  • تنفيذ خطة عاجلة لتحسين الصرف الزراعي على مستوى الجمهورية.
  • استصلاح مليون فدان جديدة خلال أربع سنوات، مع البدء بمناطق سيناء والساحل الشمالي.
  • خلق مجتمعات جديدة تقوم على الزراعة والتصنيع الزراعي، مع توفير الخدمات الاجتماعية اللازمة لنشأتها واستقرارها.
المياه:
  • تطهير نهر النيل.
  • إحياء مشروع فرع ثالث له عبر غرب الدلتا ووادي النطرون.
  • استخدام أساليب الري الحديثة في الأراضي الجديدة.
  • الاستفادة من تكنولوجيات إعادة استخدام مياه الصرف المعالج للتوسع في زراعة المحاصيل غير الغذائية.
  • تحلية مياه البحار
  • الاستثمار الحكومي في استنباط وتطوير وانتاج التقاوي عالية الانتاجية وقليلة الاستخدام للمياه.
  • استراتيجية جديدة للتعاون مع دول حوض النيل لزيادة حصة مصر المائية
بنك الفلاح: تغييروظيفة بنك التنمية والائتمان الزراعي، وتغيير اسمه ليصبح “بنك الفلاح” لانع سيتحول من بنك قائم على الإقراض التجاري إلى بنك تنموي مهمته دعم الفلاح وتوفير التمويل لمشروعاته، على أن يشمل ذلك تخفيض أسعار الفائدة على القروض، ومد فترات السماح والسداد وتخفيف الشروط المتعلقة بالضمانات.
الإرشاد الزراعي: تنمية القدرات البشرية والتكنولوجية لجهاز الإرشاد الزراعي وتطوير أداء منظومة التوعية الزراعية.
التعليم والبحث الزراعي: النهوض بمنظومة التعليم الزراعي والبحوث الزراعية (كليات الزراعة والطب البيطري وأقسام الري بكليات الهندسة والمعاهد والمدارس الزراعية).
الصناعات الغذائية والزراعية:
  • ودعم قدرة مصر التصديرية، فضلاً عن توفير مئات الآلاف من فرص العمل. وذلك من خلال دعم القطاع بحوافز الاستثمار.
  • الشراكة مع القطاع الخاص في إنشاء مناطق للتدريب الزراعي تعمل على
  • تأهيل الشباب وتدريبه على إنشاء المشروعات الصغيرةوالصناعات الغذائية التي تتمتع مصر فيها بميزة تنافسية عالمية.
التسويق:
  • الارتقاء بالنظم التسويقية للتصدير.
  • توفير المعلومات التسويقية للمزارعين.
  • التطوير الشامل لعمليات ما بعد الحصاد، وعلى رأسها النقل والتخزين والتغليف.
  • دعم التعاونيات والجمعيات الزراعية للمساهمة في التسويق.
  • تحسين شروط نفاذ الصادرات الزراعية المصرية إلى الأسواق العالمية
الصيد وتنمية الثروة السمكية:
  • تطوير أسطول الصيد المصري.
  •  وإنشاء ترسانات لصناعة السفن وصيانتها.
  • وتطهير البحيرات للتعامل مع ارتفاع معدلات تلوث المياه.
  • توسيع مساحات الصيد الحر، أخذاً في الاعتبار متطلبات استدامة الثروة السمكية والتصدي للصيد الجائر وطرق الصيد المخالفة للقانون.
  • إنشاء المفارخ لانتاج زريعة السمك.
  • وتشجيع قيام نقابة وروابط وتعاونيات للصيادين لتحسين اوضاعهم.
  • وتوفير الرعاية الاجتماعية والصحية للصيادين.
برنامج ال100 يوم الأولى
  • تحقيق أمن المواطن واستعادة شعوره بالطمأنينة.
  • الإلغاء الفوري لحالة الطوارئ.
  • القضاء على الاختناقات الحالية في توفير أساسيات الحياة للمواطنين، مثل رغيف العيش وأنابيب البوتجاز والبنزين والسولار.
  • استمرار دعم الغذاء وترشيد دعم الطاقة.
  • ضخ الاستثمارات الحكومية في صيانة المدارس والمستشفيات والطرق، وتنظيف الترع، وأعمال النظافة.
  • تقديم إعانة مؤقتة للبطالة المسجلة تعادل نصف الحد الأدنى للأجور.
  • توفير معاش ضمان اجتماعي يعادل نصف الحد الأدنى .
  • زيادة برامج التحويلات النقدية الموجهة التي تنفذها وزارة التضامن الاجتماعي وتوسيع نطاق تغطيتها للأيتام القصر، والأرامل والمطلقات وغير المتزوجات.
  • تنفيذ الأحكام القضائية النهائية.
  • دعم قطاع السياحة .
  • بدء الحرب على الفساد.
 أهم معالم البرنامج الإقتصادى والإجتماعى
يستهدف البرنامج إلى:
  1. القضاء على الفقر ورفع ملايين المصريين فوق مستوى الحاجة والعوز.
  2. خلق مليون فرصة عمل سنوياً، بدء من العام الثانى للفترة الرئاسية.
  3. استصلاح مليون فدان خلال أربع سنوات.
  4. خفض معدلات البطالة إلى النصف خلال عشر سنوات.
  5. مصر مركز للصناعة فى الشرق الأوسط بحلول 2025.
  6. القضاء على أمية من هم دون سن 45 عاماً خلال 4 سنوات.
  7. زيادة الانفاق على التعليم تدريجياً وصولاً به من 6% إلى 20-25% من إجمالى الانفاق العام.
  8. زيادة الانفاق على الصحة وصولاً به من 4% الى 10-15% من اجمالى الانفاق العام.
من خلال :
  • القضاء على الفقر وليس التعايش معه.
  • عدالة اجتماعية تعنى عدالة التوزيع وعدالة الفرص.
  • توظيف علاقاتى العربية والدولية للوفاء باحتياجات التمويل العاجل.
  • خفض عجز الموازنة العامة للدولة.
  • التحول من موازنة البنود إلى موازنة البرامج والأداء.
  • القضاء على الهدر فى الأنفاق العام الذى يصل أحياناً لحد السفه.
  • المراجعة الموضوعية لعمليات الخصخصة وإعلان نتائجها بشفافية.
  • استقرار وفعالية السياسة النقدية.
  • نظام جديد للاجور الحكومية يضمن معيشاً لائقاً للموظفين.
  • تفعيل الحدين الأدنى والأقصى للأجور.
  • استقلال صندوق التأمينات عن الخزانة العامة للدولة.
  • استمرار الدعم وحسن توجيهه ليصل الى مستحقيه.
  • إعانة البطالة والإعداد للتوظيف.
  • رفع حد الاعفاء الضريبى للفقراء.
  • بنك وطنى لتمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة تكون له فروع فى مختلف المحافظات.
  • تحويل قناة السويس وضفتيها إلى منطقة صناعية وتجارية عالمية.
  • استراتيجية طموحة للتنمية الزراعية اساسها الفلاح.
  • تصعيد التعليم والصحة إلى قمة أولويات الانفاق الحكومى.
  • تحويل التعليم الفنى إلى تعليم تكنولوجى عالى المستوى.
  • طفرة فى دخول المعلمين وتطوير مستواهم الاجتماعى والعلمى.
  • ربط مخرج العملية التعليمية باحتياجات سوق العمل.
  • وحدة صحية لكل قرية وحى.
  • تطوير العشوائيات وتوفير الحياة الكريمة لأهلها.
  • شبكة المياه والصرف الصحى تغطى الجمهورية.
اهم معالم البرنامج السياسى
  • نظام رئاسى دستورى
  • الفصل بين السلطتين التنفيذية والتشريعية واستقلال القضاء
  • نظام جديد لادارة الدولة – اللامركزية
  • القضاء على الفساد من القمة الى القاع
  • انهاء عهد اهل الثقة والاعتماد على اهل الخبرة
  • استعادة الامن وشعور المواطن بالطمأنينة
  • استقلال القضاء والعدالة الناجزة
  • صون كرامة المواطن وحقوه وحرياته
  • التحصين الدستورى لحقوق المرأة وصون كرامتها
  • مد مظلة الامان الاجتماعى للمرأة المعيلة والارامل والمطلقات بلا مصدر دخل
  • تولى الشباب للمناصب القيادية السياسية ولالقتصادية والاجتماعية
  • تحقيق تطلعات ابناء الشعب من متحدى الاعاقة وانشاء مجلس اعلى يضم ممثليهم فى عضويته
  • المجتمع المدنى شريك كامل فى التحول الديمقراطى والتنمية الاقتصادية
  • الغاء وزارة الاعلام
  • اعادة سيناء وغيرهما من المناطق التى طال تهميشها الى النسيج الوطنى

عمرو موسى في المقدمة

في استطلاع مركز الأهرام للدراسات السياسية :
موسى في المقدمة وصعود شفيق ومرسي
علي حساب أبوالفتوح والعوا
هذا السباق الرئاسي أصبح أكثر سخونة‏,‏ فالحملات الانتخابية باتت تعمل بطاقة شبه كاملة‏,‏ وبدأت في إطلاق أقوي ما في جعبتها من أسلحة التأثير علي ناخبين أخذوا يتعرضون لمؤثرات قوية من اتجاهات متعددة‏.
 فوجدنا قسما منهم يتمسك باختياراته السابقة, بينما أخذ قسم آخر ينقل تأييده من مرشح لآخرمحصلة هذه العملية نجدها في الشكل رقم1, والذي يبين أن عمرو موسي مازال يتصدر قائمة المرشحين بنسبة40.8%, فيما تقدم أحمد شفيق إلي المركز الثاني بنسبة19.9%, وتراجع عبد المنعم أبوالفتوح إلي المركز الثالث بنسبة17.8%, وحافظ محمد مرسي علي موقعه في المركز الرابع بنسبة9.4%, يليه حمدين صباحي في المركز الخامس بنسبة7%.
ويبين الشكل رقم2 المؤشرات التي أسفر عنها استطلاع هذا الأسبوع مقارنة بالأسبوعين السابقين. ويتضح من هذا الشكل أن عمرو موسي استطاع المحافظة علي معدل ثابت للتأييد يدور حول نسبة الأربعين في المائة علي مدي الاستطلاعات الثلاثة الأخيرة, فيما استطاع أحمد شفيق زيادة نسبة تأييده بما مقداره ثماني نقاط في الفترة نفسها, متقدما إلي المركز الثاني, بينما خسر عبد المنعم أبو الفتوح تسع نقاط ونصف النقطة, متراجعا إلي المركز الثالث, فيما كسب محمد مرسي ما يقرب من ست نقاط, محافظا علي المركز الرابع الذي يحتله منذ الاستطلاع السادس, أما حمدين صباحي فقد حافظ علي المركز الخامس بنسبة تأييد تكاد تكون ثابتة تدور حول السبعة في المائة. فبينما حافظ سليم العوا علي الترتيب السادس لعدة أسابيع متتالية, إلا أنه خسر ثلاث نقاط علي مدار الاستطلاعات الثلاثة الأخيرة.
ويمكن القول إن التقدم الذي حققه كل من أحمد شفيق ومحمد مرسي علي مدي الاستطلاعات الثلاثة الأخيرة إنما جاء علي حساب كل من عبد المنعم أبو الفتوح وسليم العوا, وإذا استمر هذا الاتجاه فيما بقي من زمن حتي يوم الانتخابات, فمن الممكن أن يكون له أثر مثير علي نتيجتها.


شكل 1

مؤشرات الاستطلاع السابع تشير إلي وجود اتجاه جديد في اتجاهات الناخبين. فعلي مدي عدة أسابيع لاحظنا أن الناخبين ينقلون تأييدهم من مرشح لآخر في إطار التوجه الإيديولوجي نفسه, ولكن منذ الأسبوع الماضي بدأنا نلاحظ تحركا محدودا للناخبين عبر التوجهات الإيديولوجية, وهو الاتجاه الذي تأكد في الاستطلاع السابع. وتشير المؤشرات إلي تراجع تدريجي في إجمالي تأييد كتلة المرشحين الإسلاميين التي تضم كلا من عبد المنعم عبد الفتوح ومحمد مرسي وسليم العوا, فيما زاد بنفس النسبة تقريبا تأييد كتلة الليبراليين الإصلاحيين التي تضم عمرو موسي وأحمد شفيق, فيما حافظت كتلة الاشتراكيين والليبراليين الثوريين, والتي تضم حمدين صباحي وخالد علي وهشام البسطويسي وأبوالعز الحريري علي مستوي التأييد نفسه تقريبا عبر الاستطلاعات الثلاثة الأخيرة. وعلي رغم أن الناخب سيكون مطلوبا منه في النهاية التصويت لمرشح فرد وليس إلي كتلة إيديولوجية, إلا أن هذه المؤشرات تعكس تحولا في المزاج العام لغير صالح الكتلة الإسلامية, وهو التحول الذي يستفيد منه بشكل واضح مرشحو كتلة الليبراليين الإصلاحيين.


شكل 5

اتجاه آخر جديد ظهر في بيانات هذا الأسبوع, ويتمثل في اتجاه نسبتي من لن يشاركوا بالتصويت في الانتخابات الرئاسية, ومن لم يحسموا اختيارهم بعد للارتفاع.
ومع أن التغير في النسبتين مازال محدودا, حيث لم تزد نسبة من لم يحسموا اختيارهم عن15.3%, فإن ظهور هذا الاتجاه ربما يعكس الحيرة التي بات قسم من الجمهور يعاني منها مع اشتداد الحملات الانتخابية, فيما يمكن تفسير ارتفاع نسبة من لن يدلوا بأصواتهم في الانتخابات بالتطورات المحيطة بالانتخابات الرئاسية من صراع سياسي وأحكام قضائية متضاربة, والتي قد تؤدي لانصراف قسم من الجمهور عن المشاركة فيها.


وعلي رغم الزيادة المحدودة في نسبة المحجمين عن التصويت في الانتخابات الرئاسية, إلا أن نسبة من أكدوا نيتهم التصويت في انتخابات الرئاسة مازالت تزيد علي الخمسة وتسعين بالمائة, وهي نسبة مرتفعة ومن غير الواقعي تحققها في الواقع الفعلي. فنسبة التصويت الفعلية ستقل عن ذلك بدرجة كبيرة, ومن المتوقع أن يلعب ذلك لمصلحة التيارات الإيديولوجية والجماعات المنظمة والفئات الأكثر حماسا والتزاما, وهو ما يمكن له أن يفيد المرشحين الإسلاميين عبد المنعم أبو الفتوح ومحمد مرسي.


شكل 4


شكل 4
إذا ظل الحال علي ما هو عليه الآن حتي الانتخابات الرئاسية فإن هذه الانتخابات تبدو متجهة إلي جولة ثانية تجري فيها الإعادة بين المرشحين الاثنين اللذين سيحصلان علي أعلي الأصوات. وبالطبع فلا أحد يعرف بالضبط من هما هذان المرشحان, لذا فإننا سألنا المواطنين عن الطريقة التي سيصوتون بها إذا جرت انتخابات الإعادة بين توليفات مختلفة من المرشحين الأربعة الذين يتصدرون السباق. فحصلنا علي الأشكال المبينة في الأشكال3 و4و5, والتي تعكس الاتجاهات السائدة بين جموع الناخبين وليس فقط القسم منهم الذي شارك بالتصويت في انتخابات مجلس الشعب.


شكل 3
وتبين هذه المؤشرات أن فرصة المرشحين الليبراليين الإصلاحيين في الفوز في انتخابات الإعادة أكبر من فرصة منافسيهم من المرشحين الإسلاميين, وأن فرصة عمرو موسي هي الأكبر في هذا المجال بالنظر إلي الفارق الكبير الذي يفصله عن أي من منافسيه المحتملين في انتخابات الإعادة. أما إذا جرت الإعادة بين المرشحين الإسلاميين الأكثر تقدما عبد المنعم أبو الفتوح ومحمد مرسي فإن فرصة الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح تبدو أكبر من فرصة الدكتور محمد مرسي.

موسى يتصدر أستطلاع رأى الأهرام للدراسات الأستراتجية – 14 مايو 2012

في استطلاع مركز الأهرام للدراسات السياسية :
موسى في المقدمة وصعود شفيق ومرسي علي حساب أبوالفتوح والعوا

عمرو موسي مازال يتصدر قائمة المرشحين بنسبة40.8%, فيما تقدم أحمد شفيق إلي المركز الثاني بنسبة19.9%, وتراجع عبد المنعم أبوالفتوح إلي المركز الثالث بنسبة17.8%, وحافظ محمد مرسي علي موقعه في المركز الرابع بنسبة9.4%, يليه حمدين صباحي في المركز الخامس بنسبة7%.